فوضى الشوارع والمواصلات وأماكن العمل وباقي مظاهر الحياة بسبب التراجع الأخلاقي المجتمعي ــ The most important problems and causes that most homes suffer from



• فوضى الشوارع والمواصلات وأماكن العمل وباقي مظاهر الحياة بسبب التراجع الأخلاقي المجتمعي:
The most important problems and causes that most Egyptian homes suffer from
• ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• تمهيد ـ
عندما يسأل أحد الأخر عن أولاده , غالباً يقول أنهم تم تربيتهم على أفضل وجه أو أحسن تربية , أذا الاولاد في الشوارع بهذه الاخلاقيات السيئة أولاد مين !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• أولاً / السادة المحترمون المختصون وذات العلاقة:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أتقدم إليكم بهذه الشكوى معرباً عن بالغ أسفي من التدهور الملحوظ في الحالة الأخلاقية لشوارع القاهرة , لقد أصبح من الشائع سماع الشتائم وسب الدين وتشاهد المشاجرات وأنت لوحدك أو مع أسرتك , بجانب عدم احترام الكبير .
انتشار هذه السلوكيات الغير أخلاقية تؤثر سلباً على العائلات المتربية وأولادهم , وصورة سيئة للمدينة تنفر الزوار والسائحين , كما تساعد على ترسيخ الظواهر السيئة في النفوس , لذا نرجو منكم اتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة هذه المشكلة.
• شرح الوضع العام في الشوارع:
1. مشاجرات يومياً بين البنين أمام مدارس البنات بالضرب والشتائم وغيرها , والضرر على المارة وأصحاب السيارات والمحلات.
2. مشاجرات يومياً بين الطلاب بعضهم البعض بعد الانصراف من المدارس بالضرب والشتائم وغيرها , والضرر على المارة وأصحاب السيارات والمحلات.
3. الشباب ( بنين أو بنات ) سواء كانوا اثنين أو أكثر إلا ما رحم ربي , يتحدثون معاً ويشتم بعضهم بعض بصوت عالي بالأب والأم وسب الدين وعادي جداً لا مشكلة بينهم , وطبعاً المتضرر من ذلك حد محترم متربي مار بجوارهم سواء كان لوحده أو مع أسرته.
4. ولو قلت للشباب عيب لا يصح هذا الكلام ( تجد نبرة عتاب من الشاب لك , يقول أنت فاهم غلط لان من الحب بين الشباب أن يشتم بعضهم بعض ) , ولو زاد النقاش ربما يتم الاستهزاء بك.
5. حتى أن العدوى أصابة كثير من الناس سواء بنات أو سيدات أو رجال , أصبح تجد الحديث بين كثير من الناس يتخلله شتائم وألفاظ خارجة ولا مانع من سب الدين , وكل ما سبق بصوت عالي , وهذه الظواهر في الشارع وفي الاسواق وفي المواصلات العامة , ولا مبالغة لو قلت أنها أصبحت في كل مكان.
• أسباب انتشار السلبية:
1. لقد أصبح من الشائع رؤية مجموعات من الشباب يتجمعون في الميادين العامة، ويقومون بإطلاق الشتائم العلنية، والتدخين في الأماكن المخصصة للمشاة ، وإلقاء القمامة بشكل عشوائي.
2. هذه السلوكيات لا تقتصر على الشباب فقط، بل تشمل أيضًا بعض الفئات العمرية الأخرى، مما يخلق جوًا من الفوضى وعدم احترام القانون.
3. إن هذه الأفعال تؤثر سلبًا على صورة المدينة، وتشجع على انتشار الجريمة، وتنفر الزوار والسائحين، مما يؤدي إلى تراجع السياحة والاستثمار."
• أسباب فوضى الشوارع:
1. أحساسك أنك لوحدك لا تستطيع معالجة كل هذه الأمور.
2. غياب القدوة: عدم وجود نماذج إيجابية للأفراد للاقتداء بها.
3. تدهور القيم الدينية: ضعف الارتباط بالقيم الدينية والأخلاقية.
4. الإعلام السلبي: انتشار المحتوى السلبي والعنيف في وسائل الإعلام.
5. تخاذل من الجهات المختصصة والمعنية وذات الصلة في معالجة هذه الأمور.
6. التغيرات الاجتماعية والثقافية: التطور السريع للمجتمعات، وتأثير وسائل الإعلام والتكنولوجيا، وتعدد الثقافات، كلها عوامل تساهم في تغيير القيم والمعايير الأخلاقية.
7. النمو السكاني السريع: يؤدي إلى زيادة الضغط على الموارد والخدمات، مما يزيد من التنافسية والصراعات.
الفقر والبطالة: يؤديان إلى انتشار الإحباط واليأس، مما يدفع بعض الأفراد إلى ارتكاب سلوكيات غير أخلاقية.
8. ضعف الرقابة الاجتماعية: انخفاض دور الأسرة والمدرسة والمجتمع في تربية الأجيال الجديدة وتوجيه سلوكهم.
• الحلول المقترحة لمواجهة فوضى الأخلاق: معالجة كل ما سبق ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• ثانياً / مظاهر التراجع المجتمعي في الداخل المصري خلال العقد الأخير:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• التحديات الاقتصادية والاجتماعية:
1. انتشار الظواهر السلبية: ازدادت معدلات الجريمة والعنف والفساد، مما أثر على الأمن والاستقرار المجتمعي.
2. تدهور الخدمات العامة: تراجع مستوى الخدمات العامة مثل التعليم والصحة والإسكان، مما أثر على جودة الحياة للمواطنين.
3. توسع الفجوة بين الأغنياء والفقراء: زادت الفجوة بين الطبقات الاجتماعية، مما أدى إلى زيادة الاحتقان الاجتماعي والشعور بالظلم.
4. ارتفاع معدلات الفقر والبطالة: أدت الأوضاع الاقتصادية الصعبة إلى زيادة معدلات الفقر والبطالة، مما أثر سلبًا على مستوى المعيشة لكثير من الأسر المصرية وتسبب في تدهور الأوضاع الاجتماعية.
• التغيرات الثقافية والقيمية:
تراجع القيم الأخلاقية: شهد المجتمع تراجعًا في القيم الأخلاقية والتقاليد الاجتماعية، مما أدى إلى تغير
• أنماط السلوك الاجتماعي:
1. انتشار ثقافة العنف: ازدادت مظاهر العنف في المجتمع، سواء كانت عنفًا أسريًا أو مجتمعيًا أو إلكترونيًا.
2. تراجع دور الأسرة: ضعف دور الأسرة في تربية الأبناء، مما أدى إلى انتشار العديد من المشكلات الاجتماعية.
3. تداعيات التكنولوجيا: أثرت التكنولوجيا بشكل كبير على العلاقات الاجتماعية وأدت إلى بعض السلوكيات غير الصحية.
• التحديات السياسية:
1. تراجع الثقة في المؤسسات: تراجعت ثقة المواطنين في المؤسسات الحكومية والسياسية.
2. الاستقطاب السياسي: أدى الاستقطاب السياسي إلى زيادة التوتر الاجتماعي وانقسام المجتمع.
• أسباب هذا التراجع:
1. الفساد: ساهم الفساد في تفاقم المشكلات الاجتماعية والاقتصادية.
2. السياسات الاقتصادية: أثرت السياسات الاقتصادية المتبعة على الأوضاع المعيشية للمواطنين.
3. التغيرات الاقتصادية العالمية: تأثرت مصر بالتغيرات الاقتصادية العالمية، مما أدى إلى العديد من التحديات الاقتصادية والاجتماعية.
4. التغيرات الاجتماعية والثقافية: شهد المجتمع المصري تغيرات اجتماعية وثقافية سريعة، مما أدى إلى بعض الصعوبات في التكيف.
• الآثار المترتبة على هذا التراجع:
1. زيادة الهجرة: دفع الكثير من الشباب إلى الهجرة بحثًا عن فرص عمل أفضل.
2. تراجع التماسك الاجتماعي: ضعف التماسك الاجتماعي وتراجع الشعور بالانتماء للمجتمع.
3. تدهور الصحة النفسية: أدت الضغوط الاجتماعية والاقتصادية إلى تدهور الصحة النفسية للكثير من الأفراد.
4. ملاحظة: هذه مجرد لمحة عامة عن بعض مظاهر التراجع المجتمعي في مصر. الصورة الكاملة أكثر تعقيدًا وتتطلب تحليلًا أعمق.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• ثالثاً / المشاكل والأسباب التي تعاني منها أغلب البيوت المصرية :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• مشكلات بدء مراسم الزواج:
1. بدء مراسم الزواج بالخداع أو الغش بين للزوجين ومعرفة الأهالي.
2. بدء مراسم الزواج التدخل الغير مقبولة من الأهالي في حياة العريس والعروسة.
3. بدء مراسم الزواج بسوء الاختيار من الطرفين والاستمرار وعدم النزول في أول محطة.
4. بدء مراسم الزواج بالخلافات حول طريقة الزواج , قائمة المنقولات , الذهب , المهر , غيرها .......
• مشكلات بداية الزواج وقبل الأطفال :
1. خروج أسرار البيت من الزوجين أو أحدهما لكل الناس.
2. خروج الانسجام الروحي بين الزوجين ثم الود والمحبة والرحمة.
3. خروج الاحترام والتقدير من الزوج لأهل الزوجة ومن الزوجة لأهل الزوج.
4. خروج الزوجين أو أحدهما بالرحلات مع الأصدقاء في الداخل أو الخارج.
5. خروج الصبر بسبب فقد الزوجة فن في إدارة بيت الزوجية وإعداد الطعام.
6. خروج الشعور بسبب موضوع الإنجاب بين التأخير أو عدم الإنجاب المؤقت.
7. خروج نقطة النظام بين الزوجين وبدء الاعتراض على الشكل والوزن وغيرها ....
8. خروج الأدب والدين في السماح للصديقات أو الاهالي بزيارة بيت الزوجية بدون موافقة الزوج.
9. خروج الأدب والدين في التساهل في علاقات الزمالة داخل العمل للزوجين أو أحدهما بدون علم الأخر.
10. خروج أو ضياع الحقوق أو التهاون فيها أو عدم فهمها ( حق الزوج , حق الزوجة , حق الأهالي ) غيرها,...
• مشكلات استمرار الزواج مع وجود الأولاد :
1. الضغط المعنوي والنفسي على الأسرة بسبب ارتفاع مستوى المعيشة وغلاء الأسعار.
2. الضغط المعنوي والنفسي على الأسرة بسبب الإحساس بالإخفاق في تربية الأولاد كما ينبغي.
3. الضغط المعنوي والنفسي على الأسرة بسبب المشاكل الداخلية والمشاكل الأخرى من العائلة.
4. الضغط المعنوي والنفسي على الأسرة بسبب أن الزوجة موظفة وتقوم أيضاً بالأعمال المنزلية ليلاً.
5. الضغط المعنوي والنفسي على الأسرة بسبب تدخل الأهالي المستمر بطرق مباشرة أو غير مباشرة.
6. الضغط المعنوي والنفسي على الأسرة بسبب صعوبة تحمل المسؤولية للأولاد والبيت وربما عمل الزوجة.
7. الضغط المعنوي والنفسي على الأسرة بسبب العصبية بين الزوجين وسرعة الغضب والخطأ أمام الأولاد.
8. الضغط المعنوي والنفسي على الأسرة بسبب الإهمال الحكومي خاصة لمحدود الدخل والتحميل عليهم . غيرها
• مشكلات الزواج بعد سنين كثيرة :
1. المشكلة الأولي / الإهمال الجنسي من الزوجين لبعضهما البعض وخاصة الزوجة للزوج , النتيجة لذلك البحث عن البديل الشرعي أو الغير شرعي ... !!
2. المشكلة الثانية / الاعتراض على الزوجة في الشكل والمظهر والوزن , غالباً يكون السبب الانشغال بالأولاد وأمورهم الكثيرة وأمور البيت الأخرى ... !!
3. المشكلة الثالثة / اقتصادية في المواسم مثل ( المدارس , الإعياد , حفلات الزواج , الزيارات العائلية , مرض مزمن ,.... ).
4. المشكلة الرابعة / زيادة المصاريف بسبب زيادة المسؤوليات , مع ضيق ذات اليد ومحدودية الدخل وهو غالباً غير مناسب للمسؤوليات ومصاريف الأسرة والبيت.
5. المشكلة الخامسة / استخدام بالموبايلات فترات طويلة من طرف الزوجين أو أحدهما , بجانب إطالة الوقت أمام تطبيقات التواصل الاجتماعي أو أمام البرامج التليفزيونية.
6. المشكلة السادسة / الإطالة خلال التسوق بالساعات وخاصة مع الصديقات , زيادة الاهتمام بالأصدقاء والصديقات على حساب البيت والأولاد , بالتالي فقد الحوار المنزلي المهذب والدخول في العصبية.
7. المشكلة السابعة / متنوعة بين الشخير أثناء النوم للزوجين أو أحدهما , وجود مرض لا يُرجي شفائه لأحد الزوجين , العصبية بين الزوجين على الشيء التافه أو الأمر المُستحق , ومحاولات فرض الرأي لكلاهما علة الأخر , الخلافات بسبب المسلسلات أو الكرة أو السياسة والاقتصاد أو الحاكم والحكم , الخلافات بسبب الغيرة أو الحسد بين زوجات الأخوة أو الأقارب أو الأصدقاء . غيرها,...
8. المشكلة الثامنة / محاولة استقطاب الاولاد نحو الأب أو الأم خاصة في حال حدوث مشاكل بين الزوجين ومحاولة إدخال الأولاد في المشاكل بين الوالدين ثم محاولة استقطاب الاولاد , يحدث ذلك بسبب الغباء الفكري أو بسبب المكيدة ولو على حساب نفسية الأولاد.
• أهم الأسباب الرئيسية وراء المشاكل التي يٌعاني منها البيوت :
1. استخدام العنف في التعامل والمعاملات بين الزوجين أو الأفراد داخل الأسرة.
2. ترك أو إهمال المشاكل بلا حلول ـ بجانب قلة الوعي بمخاطر ترك المشاكل بلا حلول.
3. عدم الوعي بأهمية طرق المناقشات المُهذبة ـ بجانب عدم التواصل الفعال وحل الخلافات بشكل بناء.
4. تفاقم وصعوبة الأزمات المالية للزوجين أو معظم أفراد الأسرة والتأثير المباشر على متطلبات البيت والأولاد.
5. فقد نقطة نظام بين الزوجين وعدم وضع قواعد تفاهم بين الزوجين لضمان استمرار الحياة بدون مشاكل كبرى.
6. خلل في إدارة شؤون البيت بالإمكانيات المتاحة , أو ضغط المشاكل الخارجية على الزوجين مع وجود مشاكل داخلية.
7. ترك تعاليم الدين والأخلاقيات والأصول والعادات والتقاليد الحميدة في كثير من المعاملات , بجانب عدم الاحترام بين الزوجين وضعف القدرة على التأقلم في الحياة الزوجية.
8. ترك مشكلات بدء الزواج , ترك مشاكل الاستمرار في الزواج مع وجود الأطفال , ترك الحلول النهائية والتمسك بالحلول المؤقتة , عقد الإتفاقات العشوائية بين الأهالي والزوجين.
9. عدم الاهتمام من طرف الزوجين بأخذ الدورة التدريبية قبل الزواج ( المُقبلين على الزواج ).
• أهم الحلول الفعالة:
1. عدم ترك مشاكل اليوم للغد وخيركما من يبدأ بالسلام.
2. عدم الإستمرار في قطار الزواج الخطأ , النزول في أول محطة.
3. عدم التدخل للأهالي إلا للنصح والمشورة الغير مفروضة على الزوجين.
4. عدم الاعتماد من قٍبل الزوجين على مساعدات الأهالي هو بدء التدخل في حياتكما.
5. عدم التدخل للكبير العاقل ذو الخبرة للزوجين ألا بعد عجز الزوجين في ايجاد الحلول مرة وآخري و ....
6. عدم الكذب للزوجين على بعضهما البعض أقصر طريق للحياة الكريمة الصدق والشفافية في المعاملات.
7. عدم تحقيق موضوع أب تخلي وأم مشغولة , بهذا لا تستقيم لكما الحياة ولا يستقيم لكما أمور أولادكم.
8. عدم حل المشاكل بطرق عكسية بل بالأصول عن طريق الدين والاخلاق والعقل والعادات والتقاليد الحميدة.
9. عدم ترك نقطة النظام بين الزوجين أبدأً , تعديل المعيشة وطريقة إدارة شؤون البيت حسب الظروف , المراجعات وتدوير الأمور نحو الأفضل ومنها المواسم أو شراء الذهب أو تربية الحيوانات الاليفة أو الملبس أو مساحيق التجميل أو غيرها....
10. عدم لوم الزوجة على شكلها ووزنها إلا بعد بذل المجهود اللازم , اجعل للزوجة خادم لكي تتفرغ لك , بدل تحول الزوجة لخادمة منزلية لك وأولادك وربما لأهلك وأصدقائك.
• المشكلات المجتمعية الحياتية التي لها تأثير مباشر على البيوت:
• العامة:
1. سوء الأحوال الإقتصادية بالتالي الفشل في الوصول بالأسرة إلى الحد الأدنى للعيش الكريم والرفاهية.
2. سوء أحوال التعليم بالتالي الدروس الخصوصية والسناتر التعليمية والضغط المباشر على نفقات الأسرة.
3. سوء الأحوال الحكومية في إزالة وهدم البيوت بدون تعويض مناسب ودون مراعاة للحياة الأسرية المجتمعية.
4. سوء أحوال الرعاية الصحية بالتالي اللجوء للعيادات الخارجية والأطباء والأدوية والضغط على نفقات الأسرة.
5. سوء أحوال التنمية والاقتصاد والاستثمار بالتالي تدني الرواتب بجانب ارتفاع مستويات المعيشة وغلاء الاسعار.
6. سوء الأحوال المجتمعية من سلوكيات خاطئة وظواهر سيئة مما تسبب في سوء التربية ومشاكل اسرية كثيرة
7. سوء الأحوال الاقتصادية وقلة الدخل أو مُتدني , انتشار البطالة بين أفراد العائلة , تراكم الديون على العائلة.
• الخاصة سواء ( مُكتسبة / تتنامى )
1. العنف الأسري ـ انتشار ظاهرة العنف الجسدي واللفظي بين أفراد العائلة , التنمر والتحرش المتعدد الأنواع.
2. الإدمان ـ المخدرات والكحوليات بين بعض أفراد العائلة , وعدم وجود برامج تأهيلية للإقلاع عن الإدمان.
3. قلة الوعي الثقافي ـ انتشار الأمية والجهل بين بعض أفراد العائلة , قلة الاهتمام بالقراءة والتعلم , سيطرة الأفكار والمعتقدات الخاطئة على عقول بعض أفراد العائلة.
4. غياب التواصل الفعال ـ قلة الحوار الصريح والمباشر بين أفراد العائلة , الاعتماد على لغة الإشارة والتلميحات في التعبير عن المشاعر , عدم القدرة على حل الخلافات بشكل بناء.
5. الضغوط النفسية ـ كثرة المشاكل والضغوطات التي تواجه أفراد العائلة , قلة المهارات في التعامل مع الضغوطات النفسية , انتشار ظاهرة الاكتئاب والقلق بين أفراد العائلة.
6. التمييز بين الجنسين ـ تفضيل الذكور على الإناث في بعض الأحيان , حرمان الإناث من بعض الحقوق مثل الميراث والتعليم والعمل , تحميل الإناث مسؤولية الأعمال المنزلية ورعاية الأطفال , التدخل في شؤون الآخرين ـ
كثرة التدخل في حياة الأبناء وزوجات الأبناء واختياراتهم الشخصية , التدخل بين الأخوة أو الأخوات , إبداء الآراء بشكل مستمر دون طلبها , مراقبة تصرفات وسلوكيات الغير من أفراد العائلة بشكل مبالغ فيه.
• النتائج الأساسية الشائعة بسبب مشكلات البيوت:
1. ارتفاع في نسب معدلات الطلاق , غالباً تشريد الأولاد بعد طلاق الزوجين , عدم الصبر على الحياة الزوجية.
2. البعد عن تحمل المسؤولية بين الزوجين وجعل الاهالي في حياة الزوجين , طلب الطلاق في الكبيرة والصغيرة.
3. ضياع شخصية كلاً من الزوجين أو أحدهما أمام أنفسهم وأمام أولادهم ثم الأخرين من الجيران والأقارب والأصدقاء وغيرهم.
4. التعايش بمنطق القط يُحب حناقه والمشاكل أصبحت سما للحياة , الوصول إلى الطلاق أحياناً بسبب سوء الظن والفهم بين الزوجين ونتيجة سوء اختيار الحكامين.
5. الانفصال بالتوافق بين الزوجين ويكون لكل منهما حياته على حساب الأولاد , وصول التنمر داخل البيت بين الزوجين , البيت أصبح شاشة عرض لمن شاء من الاقارب والاصدقاء والجيران.
• ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الإعداد والبحث  / بدرالدين أحمد

تعليقات